ثقافة وفن

أجمل مقتبسات “أحمد خالد توفيق”

أكمل النشار

أجمل مقتبسات “أحمد خالد توفيق”

“ليتنا أنا وأنت جئنا العالم قبل اختراع التلفزيون والسينما لنعرف هل هذا حب حقًا أم أننا نتقمص ما نراه ؟”.

 

 

“انتهت صداقتنا ليس بمشاجرة أو موقف عنيف، وإنما هي حالة من القرف والملل التدريجي … ما ينتهي ببطء لا يعود بسرعة .. لا يعود أبدًا ..!”.

 

 

“الثقة بالنفس كلام فارغ ..سوف يدهشك كم الأشياء التي لا تعرفها أو لا تجيدها .. المهم أن تثق بقدرتك على أن تكون أفضل ..”.

 

 

“الأعوام تغير الكثير .. إنها تبدل تضاريس الجبال .. فكيف لا تبدل شخصيتك ؟”.

 

 

“لا يكفيك أن تنساها .. يجب كذلك أن تنسى أنك نسيتها !”.

 

 

“صدقيني.. سيأتي يوم تشكرينني فيه على أنني لم أبذل جهداً للاحتفاظ بك !”.

 

 

تعريف التفاؤل ؟ .. إذا قال القائد لجنوده إن العملية خطرة وإنه يتوقع أن يموت 99 من مائة منهم . فإن التفاؤل يجعل كل واحد ينظر لرفاقه دامعاً ويقول لنفسه : يحزنني فقد الرفاق !”.

 

 

“سئمت التظاهر بأنني آخر !”.

 

 
 
“قلت لها مغضبًا: لماذا تميل النساء إلى الرجال الأوغاد الذين لا يوحون بأي ثقة؟
قالت في برود: مثلما تنجذبون معشر الرجال إلى الفتيات المائعات اللاتي لا يعرفن كيف يرعين طفلًا أو يحفظن بيتًا.”

“غريب هو ذلك العالم المتشابك الكامن تحت فروة رأسى .. أبدًا لن أتمكن من فهم ذلك الكائن الذى هو أنا .

 

 

“إعمل الخير وارمه في البحر .. بشرط أن يراك أحدهم وأنت تفعل ذلك .. عندها سيخبر الآخرين أنك لا تفعل الخير فقط، بل وترميه في البحر أيضاً !ّ”.

 

 

“في كل مأزق في حياتي كنت أنتظر ذلك الشيء ما الذي لم اكن أعرف أنه عندي ليخرجني من هذا المأزق … أنا الآن في انتظار هذا الشيء !”.

 

 

“أقسى شيء في العالم أن تقنع من تحبه بأن يحب الأشياء التي تحبها أنت !”.

 

 

“قال لي: أريد أن أسافر إلى أمريكا .. إلى بلد يعرف قدري .. قلت له: لماذا تريد أن تسافر لبلد يعرف قدرك ؟… لماذا تريد هذه الفضيحة ؟ .. في بلد طيب متسامح مثل مصر يمكن للحمار أن يظل مستورًا وأن يأمل في وجبة العشاء.. لكن هناك سيفتضح أمرك خلال ربع ساعة … نصيحتي هي.. ابق هنا!”.

 

 

الدرس الذي تعلمته من هذا الموقف هو: لا تصارح الآخرين بعيوبهم إلى أن يكتشفوها هم بأنفسهم.”

 

 

غريب أمر الإنسان حقًا .. إن عيوبنا ككشافات سيارة نركبها .. لا نراها نحن أبدًا بينما هى تعمى عيون الآخرين الذين يقابلوننا .. و بالمثل نحن نرى كشافاتهم- أو عيوبهم – بوضوح تام قد يدفعنا إلى مطالبتهم بتخفيضها قليلاً .”

 

 

جو الشتاء الحزين ودفء البيت والحنين لشيء ما .. كل هذا يغريك بأن تلصق انفك بزجاج النافذة وتحلم .. لكن هناك منذ ميلاد البشرية ما يرغم الإنسان على الخروج تحت الأمطار ذاهباً لمكان ما”.

 

 

“التعبير عن الإعجاب لدى الأطفال بسيط جداً وعملي جداً.. كل ما هو جميل يجب أن يحرق أو يحطم أو يمزق أو يبدد!”.

 

 

“كان ملحداً متعصباًُ.. وقد راح – أثناء مناقشتي معه – يقسم لي بالله العظيم أنه على حق !”.

 

 

“يبحث الرجل عن فتاة مهذبة طيبة جميلة وبنت ناس .. ما إن يجد هذه الجوهرة حتى يكافئها بأن يهديها نفسه !”.

 

 

“إن كل إنسان مهما صغر شأنه يحوى طاقة روحية إنسانية يمكنك أن تحبها متى دنوت منها .. صحيح أن هناك أناسًا ميئوسًا منهم لا يمكن أن تحبهم مهما فعلت .. هؤلاء هم أغبياء الروح .. أصحاب الأرواح المغلقة .”

 

 

“الأرجح أن الشخص الحنون لا يفرق بين إعطاء الحنان وتلقيه … هذه ظاهرة عجيبة !”.

 

 

“هذه فلسفة ممتازة يجب أن يتذكرها الطغاة والأوغاد عامة .. يجب أن تُبقى لضحاياك شيئا يخافون أن يفقدوه .. لا تكن غبيا وتأخذ منهم كل شىء .. عندما يقيدون سجينا ويجردونه من ثيابه ويصعقونه بالكهرباء، فإنهم بهذا يكسبون خصماً عنيداً شرساً .. لقد صارت حياته كلها تنقسم إلى ما قبل الكهرباء وما بعدها .. ما قبل الكهرباء كانت حياته كلها خوفاً من الكهرباء .. بعدها لم يعد يخاف شيئاً .”

 

 

“كان يعتقد أن بلاهته وعقده فريدة من نوعها .. عندما اختلط بالناس أدرك أنه وباء متفش .. وقد أصابه هذا بالذعر .. كان يحسب نفسه متميزًا أكثر من هذا ..!”.

 

 

“أنا  من النوع المكتئب جداً ، وأجد أن الأمور بلغت قدراً رائعاً من السواد .. لهذا أحلم .. كل شخصياتي هربت من واقعها .. إلى عالم الأشباح .. إلى فانتازيا .. إلى أحراش أفريقيا .. لم تبق شخصية واحدة هنا”.

 

 

“منأخطر الأمور ألا تعرف آثامك .. أن يملأ الكبر نفسك فتتشدق: أنا لم أقترف إثما .. إن في حياتك آثاما أنت أدرى بها مني .. العميان لا يرون الشمس لكنهم يدركونها .. وأنت لست كفيفا ولا غبيا .. فقط أنت مغرور يخدع نفسه .”

 

 

“لقد  سلبني القدماء أعظم أفكاري !.. لا أعرف من قال هذه العبارة لكنها أروع من أكون أنا صاحبها ..”.

 

 

“الرضا كوب من الماء الصافي .. يمكن لأي شيء أن يفسده .”

 

 

 

أكمل النشار يكتب .. قطرات مطر !

ِِAKmal ELnashar

صحفي وكاتب مصري

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى
Verified by MonsterInsights