ذكر الرئيس عبد الفتاح السيسى، في كلمته خلال الجلسه الافتتاحيه بالقمة السابعة لمؤتمر طوكيو الدولي للتنمية في أفريقيا “التيكاد” الذي تبدأ أعماله اليوم في يوكوهاما، مجموعة من الرسائل عن القارة الأفريقية.
ونرصد فى السطور التالية أبرز ما قاله الرئيس السيسى فى كلمته:
– الشراكة في إطار التيكاد حققت قدراً كبيراً من الإنجازات، وتفاعلت بالإيجاب مع المعطيات الدولية والإقليمية.
– “النهوض بتنمية أفريقيا عبر الشعوب والتكنولوجيا والابتكار” خطوة أساسية لتحقيق أهداف أجندة 2063 وتنفيذ أهداف التنمية المستدامة 2030.
– نحتاج لتكثيف التعاون العلمي والتنموي للاستفادة من قُدرات القارة الأفريقية الطبيعية في تنويع مصادر الطاقة ودعم مشاريع الطاقة المُتجددة والنظيفة.
-وجه دعوة باسم أفريقيا لمؤسسات القطاع الخاص العالمية والشركات الدولية مُتعددة الجنسيات للاستثمار في القارة.
– طالب مؤسسات التمويل الدولية والقارية والإقليمية بأن تضطلع بدورها في تمويل التنمية بأفريقيا.
– حدد 3 محاور للإسراع بتحويل أفريقيا للشريك الاقتصادي
-أولها تطوير البنية التحتية الأفريقية، من خلال تنفيذ المشروعات العابرة للحدود
– تفعيل كافة المراحل التنفيذية لمنطقة التجارة الحرة القارية الأفريقية، بما يساهم في تخفيض أسعار الكثير من السلع.
– أولوية السعي لتوفير المزيد من فرص العمل وزيادة التشغيل الكثيف، لا سيما بالنسبة للشباب، الأمر الذي يتطلب حشد الاستثمارات الوطنية والدولية وجذب رؤوس الأموال وتوطين التكنولوجيا.
– القمة عنوان للتفاعل بين دول الاتحاد الأفريقي واليابان يرتكز على مبادئ تنمية العنصر البشري الأفريقي من خلال تشجيع الكوادر الأفريقية الشابة على الابتكار لخدمة أوطانها وشعوبها.
– هناك حاجة ماسة لدعم سياسة الاتحاد الأفريقي الإطارية لإعادة الإعمار والتنمية في مرحلة ما بعد النزاعات.
– الهدف المنشود من القمة يكمن في ترجمة القرارات والتوصيات التي ستصدر عن القمة إلى خطوات عملية محددة.