المرأة في 2021 أصبحت رمزا للنضال ومارس كرمها باليوم العالمي
كتب – منار عبد الحميد أحمد
شهر مارس هو شهر يخص المرأه لكثره المناسبات اللتي تقام به ومنهم اليوم العالمي الذي اخذ حيز كبير جدا يحتفل به العالم سنويا للمساواه بين الرجل والمرأه والقضاء على التفرقه والعنف وتوافر فرص عمل متكافئه للطرفين.
ومن المعروف ان المرأه في كل المجتمعات لها مكانه مرتفعه ومميزه تكون سبب في تقدم المجتمع لانها من المعايير الأساسية،، يحتفلون بانجازتها المتعددة ف المجالات السياسيه والاجتماعية والاقتصادية حيث ان النساء يحصلوا ع اجازه رسميه من العمل مثل ( فلسطين، الصين، روسيا)
حيث ان تم عقد مؤتمر في باريس عام 1945 لاتحاد النسائي وخصصوا يوم يحتفلون بالمرأه ويعلو من شأنها حيث ان تم البدأ عندما خرجت 15 الف امرأه من العاملات بمصانع الملابس بمدينه نيويورك في الولايات المتحده الامريكيه عام 1908 في مظاهره اعتراضا علي ظروف العمل التي كان يسيطر عليها طابع القسوه نظرا لطول ساعات العمل
وبعد تداول الاحداث جاء تحويل اليوم القومي للمرأه الي يوم عالمي عن طريق (كلارا زيتكن) امرأة امريكيه وضم المؤتمر العديد من السيدات ووافقوا ع تحويله ليوم عالمي واعطوها حق الانتخاب والتصويت لا اختلاف بينها وبين الرجل
وفي النهايه تم اختيار يوم 8 مارس احتفالا وتحول ليوم رمز لنضال المرأه.