ترجمه :رحمه محمد سعد
“تواجه حكومة بايدن مهمة جلب القيادة إلى البعثات التي ستحدد العقود القادمة”.
كان تطوير لقاحات لفيرس كورونا في أقل من عام بلا شك إنجازًا كبيرًا. لكن الانتشار كان سيئًا للغاية.
من الواضح أن إنتاج لقاحات آمنة وفعالة يختلف عن إنشاء برامج تطعيم عادلة. في الولايات المتحدة ، لعبت وكالات الابتكار الموجهة نحو الهدف دورًا حاسمًا في المراحل المبكرة من تطوير لقاحات الحمض النووي الريبوزي المرسال المتقدمة. ولكن هل الهدف التكنولوجي مرتبط بالهدف الصحي المتمثل في تقديم “لقاح للناس”؟
سيتعين على إدارة جو بايدن أن تضع هذا التمييز في الاعتبار لأنها تحاول “إعادة البناء بشكل أفضل” وتعزيز التمويل للعلوم والتكنولوجيا. ان انتشار اللقاحات في الولايات المتحدة (وأكثر من ذلك في أوروبا) يظهر انه من المهم تحديد تفاصيل اتفاقيات الشراكة بين القطاعين العام والخاص بشكل جيد ، ومن المهم أيضًا تحديد هدف شامل طموح من البداية.
