كتبت – منار أمجد فوزي
ظهر مؤخرا مجموعه من السلفيين الجدد الذين يحرمون كل شئ كالتمثيل ،وأصبحت فتواهم بالنسبه لجمهورهم كشئ مقدس ،فهم يتبعونهم بدون تفكير.
من ابرز الفتاوي السلفيه لشخص يدعي ابو إسحاق الحويني (تحريم ايداع الأموال فالبنوك) لانه من وجهه نظره ان البنوك لا تنفذ مشروعات وأنها تقترض .وهذه من اشهر فتواته.
فقد ظهر مؤخرا وهو يعتذر ويبدي ندمه
(فقد قال بوضوح النشر شهوه ينتشر اسمك علي الكتب والناس يتداولونه)
فقد كانت كل فتاويه ما هي الا تحريم لكل شئ لاشياء مباحه لا يستطيع الدين تحريمها.
فكان يحرم توليه المراه المناصب القياديه.
فقد ظهر سلفي اخر يدعي ياسر برهامي
التي اثارت فتواته جدلا كبيرا حينما قال منذ ما يقارب عامين ونصف وهي ترك الزوج زوجته للمغتصب لحفظ النفس وذلك في حاله اذا تاكد نيه المغتصب في القتل فقد اثارت جدلا واسعا هذه الفتوي في هذا الوقت.
إلي متي نسير مع التيار ونذهب وراء هذه الفتاوي المعارضة للدين والأخلاق
كل ما نفعله ما هو لا اننا نلغي تفكيرنا ونسير وراء اكاذيب يخترعها البعض بغرض الشهره.
