سلايدرعربي وعالمي

الاحتلال يعترف: عبوات حماس الخطر الأكبر في غزة يوليو 2025

الاحتلال يعترف: عبوات حماس الخطر الأكبر في غزة يوليو 2025

#حماس
#غزة
#المقاومة_الفلسطينية
#الاحتلال_الإسرائيلي
#عبوات_ناسفة
#خسائر_الجيش_الإسرائيلي

في اعتراف هو الأوضح حتى الآن، أقرت الدوائر العسكرية الإسرائيلية بأن عبوات حماس المتطورة تمثل الخطر الأكبر على قواتها في قطاع غزة، مع تصاعد وتيرة العمليات وتطور تكتيكات المقاومة الفلسطينية خلال النصف الأول من عام 2025. هذه العبوات أصبحت العامل الحاسم في زيادة خسائر الاحتلال في الميدان.

أبرز النقاط:

  • اعتراف إسرائيلي صريح بفعالية عبوات حماس.
  • 72% من خسائر الجيش الإسرائيلي تعزى للعبوات الناسفة.
  • تطور تكتيكات المقاومة بشكل ملحوظ خلال 2025.
  • مقارنة بين أداء 2024 و2025 تظهر قفزة نوعية للمقاومة.

💥 الخطر المتزايد: 72% من الخسائر بسبب العبوات!

تشير الإحصائيات الأخيرة من مارس وحتى يوليو 2025 إلى تحول لافت في طبيعة الإصابات والخسائر بين صفوف الجيش الإسرائيلي. فبعد أن كانت الكمائن المسلحة والقذائف تمثل تهديدًا كبيرًا، أصبحت العبوات الناسفة هي المتهم الأول في حصد الأرواح وإصابة الجنود الإسرائيليين.

📊 تصاعد خسائر الجيش الإسرائيلي: نظرة على الأشهر الأخيرة (مارس – يوليو 2025)

تُظهر الأرقام ارتفاعًا ملحوظًا في أعداد القتلى والمصابين خلال الأشهر الأربعة الماضية، مع استمرار العمليات النوعية للمقاومة، مما يسلط الضوء على فعالية تكتيكات المقاومة الفلسطينية.

الفترة القتلى المصابون أبرز المعارك
مارس 2025 8 22 جباليا
أبريل 2025 6 18 خان يونس
مايو 2025 7 25 رفح
يونيو-يوليو 2025 6 19 بيت حانون

🚨 عملية بيت حانون: ضربة موجعة في قلب يوليو

شهد فجر الثامن من يوليو 2025، واحدة من أحدث العمليات النوعية في بيت حانون، شمال قطاع غزة، حيث تمكنت المقاومة من تنفيذ كمين محكم باستخدام عبوة ناسفة متطورة، تلاها اشتباك مسلح.

  • التوقيت: 8 يوليو 2025 – 22:30
  • نوع العملية: عبوة ناسفة + كمين مسلح
  • الخسائر:
    • 5 قتلى
    • 14 جريحًا (2 في العناية المركزة)

هذه العملية النوعية تعكس التنسيق العالي بين مختلف تكتيكات المقاومة، وتهدف إلى إيقاع أكبر قدر من الخسائر في صفوف القوات المتوغلة، وتؤكد على القدرة المستمرة لـ حماس على إلحاق الأضرار بالاحتلال.

🚀 المقاومة في 2025: قفزة نوعية في الأداء

مقارنة بالأداء في عام 2024، تظهر أرقام النصف الأول من 2025 تطورًا لافتًا في قدرات المقاومة الفلسطينية. هذا التحسن يعكس جهودًا مستمرة في التدريب والتسليح.

المعيار 2024 2025 التغيير
العمليات/شهر 12 18 +50%
فعالية العبوات 63% 78% +15%
مساحة السيطرة 35% 52% +17%

هذه الأرقام ليست مجرد إحصائيات، بل هي انعكاس لواقع ميداني يشهد فيه جيش الاحتلال على زيادة في عدد العمليات، وتحسن في فعالية الأسلحة المستخدمة، وتوسع في المناطق التي تتمكن المقاومة من التحكم فيها أو التأثير عليها بشكل فعال.

📈 تكتيكات حماس المتطورة: استراتيجية حرب الأنفاق والعبوات

تعتمد حماس على استراتيجية متعددة الأوجه، تجمع بين حرب الأنفاق، وتطوير العبوات الناسفة، واستخدام وحدات القناصة بفاعلية عالية، مما يساهم في زيادة خسائر الاحتلال:

  1. حرب الأنفاق:
    • أنفاق سريعة التمدد: تسمح بمرونة عالية في الحركة والتموضع وتجنب الاستهداف.
    • غرف تخزين تحت الأرض: تستخدم لتخزين الأسلحة والعتاد، وتوفير الملاذ الآمن للمقاتلين.
  2. عبوات متطورة:
    • مدى تأثير 50 مترًا: تزيد من مساحة الضرر وتصيب عددًا أكبر من الأهداف.
    • قدرة اختراق الدروع: تستهدف المركبات المدرعة بفعالية، مما يزيد من الخسائر المادية والبشرية.
  3. وحدات القناصة:
    • دقة عالية: لضرب الأهداف الحيوية بدقة متناهية.
    • أسلحة محلية: تعتمد على التصنيع المحلي لضمان استمرارية الإمداد وتجنب الاعتماد على الخارج.

❓ أسئلة شائعة حول فعالية المقاومة والرد الإسرائيلي

ما سبب زيادة فعالية حماس في مواجهة الاحتلال؟

تعود زيادة فعالية حماس لعدة عوامل رئيسية:

  • تحسين التدريب العسكري: برامج تدريب مكثفة ومتطورة للمقاتلين.
  • تطوير الأسلحة: الابتكار في تصنيع **العبوات الناسفة** والأسلحة المحلية.
  • تعاون بين الفصائل: التنسيق المشترك بين مختلف فصائل المقاومة لتوحيد الجهود وزيادة التأثير على الاحتلال الإسرائيلي.
كيف ترد إسرائيل على تكتيكات المقاومة المتطورة؟

في محاولة لمواجهة تكتيكات المقاومة، تعتمد إسرائيل على:

  • أنظمة كشف متطورة: للكشف عن الأنفاق والعبوات الناسفة.
  • طائرات مسيرة: لجمع المعلومات والاستهداف الجوي.
  • وحدات خاصة: لعمليات التمشيط والمداهمة في المناطق الحضرية.

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
Verified by MonsterInsights