بعد الافتتاح الرسمي.. أسعار تذاكر المتحف المصري الكبير

تنظم مصر اليوم السبت 1 نوفمبر 2025، حدث عالمي استثنائي يتمثل في الافتتاح الرسمي للمتحف المصري الكبير، أحد أكبر الصروح الحضارية في العالم، والذي يشهده الرئيس عبد الفتاح السيسي بحضور ملوك ورؤساء وقادة عدد من الدول، إلى جانب وفود رسمية وشخصيات ثقافية وسياحية دولية.
ويُعد افتتاح المتحف المصري الكبير بمثابة تتويج لرحلة طويلة من العمل والإنجازات الأثرية، امتدت على مدار سنوات، لتصبح مصر على موعد مع ميلاد أكبر متحف أثري مخصص لحضارة واحدة في التاريخ.

موعد فتح أبواب المتحف أمام الزوار
ومن المقرر أن يبدأ المتحف المصري الكبير في استقبال الزائرين رسميًا صباح يوم الثلاثاء 4 نوفمبر 2025، بالتزامن مع الذكرى الـ103 لاكتشاف مقبرة الملك توت عنخ آمون، في إشارة رمزية تؤكد ارتباط المتحف بالحضارة المصرية القديمة وأهم اكتشافاتها الأثرية.
ويضم المتحف أكثر من 100 ألف قطعة أثرية نادرة، من بينها المجموعة الكاملة لتوت عنخ آمون التي تُعرض لأول مرة في مكان واحد، إضافة إلى قاعات عرض حديثة بتقنيات تفاعلية متطورة توفر تجربة فريدة للزوار.

أسعار تذاكر دخول المتحف المصري الكبير بعد الافتتاح
أولًا: التذاكر العادية
للمصريين:
البالغ: 200 جنيه
الأطفال: 100 جنيه
الطلاب: 100 جنيه
كبار السن: 100 جنيه
للعرب والأجانب:
البالغون: 1450 جنيهًا
الأطفال: 730 جنيهًا
الطلاب: 730 جنيهًا
للعرب والأجانب المقيمين في مصر:
البالغون: 730 جنيهًا
الأطفال: 370 جنيهًا
الطلاب: 370 جنيهًا
ثانيًا: الجولات الإرشادية
للمصريين:
البالغ: 350 جنيهًا
الأطفال: 175 جنيهًا
الطلاب: 175 جنيهًا
كبار السن: 175 جنيهًا
للعرب والأجانب:
البالغون: 1950 جنيهًا
الأطفال: 980 جنيهًا
الطلاب: 980 جنيهًا
للعرب والأجانب المقيمين في مصر:
البالغون: 980 جنيهًا
الأطفال: 500 جنيه
الطلاب: 500 جنيه

تجربة سياحية عالمية تنتظر الزوار
ويستعد المتحف لتقديم تجربة استثنائية تمزج بين التاريخ العريق والتكنولوجيا الحديثة، من خلال عروض صوتية ومرئية تفاعلية تسرد قصة الحضارة المصرية عبر العصور، بجانب منطقة تجارية ضخمة ومطاعم مطلة على أهرامات الجيزة.
وأكدت وزارة السياحة والآثار أن جميع التجهيزات اكتملت لاستقبال الزوار من داخل مصر وخارجها، وسط إجراءات تنظيمية وأمنية مشددة، تضمن تجربة مريحة وآمنة لجميع الحضور.
ويأتي افتتاح المتحف المصري الكبير كأحد أبرز الأحداث الثقافية في القرن الحادي والعشرين، ورسالة جديدة من أرض الكنانة للعالم تؤكد أن مصر لا تزال قلب الحضارة ومهد التاريخ الإنساني.
واتس اب |
يوتيوب |
فيسبوك |




