ماذا بعد 2020؟
بقلم : منار العمري
لقد كان عام ٢٠٢٠ الاصعب علي العالم بأكمله والجميع ينتظر ما بعده هل بداية الفرج ؟ أم بداية الانهيار؟
هل سيتدهور اقتصاد العالم؟ أم سيحدث له طفرة لم تكن مسبوقة؟
هل سينظر للطبيب والمعلم نظرة القضاء ؟ أم سيبقي الحال كما قبل 2020 ؟
هل سينظر للبحث العلمي الذي يعتبر هو العصب لمحاربه الكوارث؟
هل ستحدث طفرة للتعليم في ظل النظام الجديد الذي فرضته علينا كوارث 2020 ؟
ام انها ستكون سبوبة للمعلمين واصحاب المحال التكنولوجية؟
هل سيتغير المستقبل بعد 2020؟
ماذا بعد 2020 ؟
هل سيظل الاقتصاد في يد المستثمر الامريكي ؟
هل سيستقر الوضع بعد الكوارث التي سببتها 2020؟
هل ينظر الاطفال بانهم اجيال و ابناء المستقبل؟ ام ان التشرد يصبح ظاهره فتاكه ؟
هل سينظر للطبيب انه هو الامل والمعلم بانه هو المربى ام ان القضاء سيظل الاعلى والاعلى ؟
*لا قضاء بدون تعليم ولا طبيب ولا كاتب بدون تعليم فالمعلم هو المربي الاول والتعليم هو الثورة التكنولوجية الحقيقية
* في ظل كوارث 2020 تعلم العالم ان تكنولوجيا التعليم هي السلاح الفتاك الاول والاخير لمواجهه المخاطر، وسيظل ما يشغل بال الشعوب باكملها …..
ماذا بعد ٢٠٢٠؟