ضحايا الإرهاب يطالبون بوضع حد لأعمال الاعتراف باتفاقية إيتا
ترجمة //هانم إبراهيم عبد المجيد إبراهيم
الملكة ليتيسا ترأس الحفل ” لذكري” الذي يتحفل كل عام بالضحايا.
مارينا بينا
مارينابيناو
مدريد
الملكة ليتيسا في صالة العرض الوطنية EFEPOL تثني تقديرها في بداية الاحتفال علي ضحايا الإرهاب
لقد كان طلبي الفريق
في نهاية تكريم إيتا و دراسة المتعلقة بالإرهاب في القاعات. أن رئيس مؤسسة ضحايا الإرهاب قد عقد أمام الملكة دونيا ليتيسا و وزير الخارجية فيرناندو جراند- مرلاسكا،في الحفل ” لذكري” الذي يحتفل بالضحايا كل عام. رأست ليتيسا هذا العرض في الإصدار العشرين له، الذي عقد في القاعة الوطنية بمدريد،حيث الأوركسترا السيمفونية و قد عرضت فرقة منشدين القديس الحفل تحت إدارة بابلو جونزاليز.
يرأس السيد توماس ، المؤسسة، قبل الموسيقي الصوتية، لقد تناول الكلمة لإشارة إلي 1.453 شخص المقتولين بواسطة الإرهاب. بعد توجيهه بعض الكلمات للشعب الأوكراني- ” ضحايا الغزو العسكري المستبد-،و الإمتنان إلي الثبات الغير مشروط”
يدعم الملك، النبيل الذي أشار في خطابه علي أهمية الذكري. ” لا نستطيع نسيان الإرهاب الذي لا يزال واقعا” لقد أكد مشيرا إلي دافيد براين و إلي روبرت فرايلي، المغتالين ببوركينا فاسو منذ عام. من وجهه نظر السيد ” طالب بأهمية الاحتفاظ بذكري الضحايا و الحرص علي لحظة موجهه للأحداث التي وقعت في بلدنا “.
” لا نستطيع السماح بأن نتعامل لحجب الواقع: للشعب المستعد للمهمة بسبب بعض الإرهابيون”، قد حسمه السيد. أيضا قد أشار إلي أهمية الوصول إلي أصغر سنا ” للحفاظ و الدفاع لأغلبية الضحايا “. لذلك، طالب السيد أن” تكون في القاعات ” حيث ” يستقبلون المعلومات ” بشأن الإرهاب.
لقد صرح، للحفاظ علي الذكري،” كنشاط لممارسة الاحترام تجاه الضحايا,لكن أيضا يمثل ” عنصر أساسي” للشباب ليكونوا واعيين ” بخطورة الذي حدث “. من ناحية أخري دفاعا عن الذكري، يعتبر ضروري” للدفاع عن قيم ديموقراطيتنا “. بالاضافة إلي، أنه قد أكد رئيس المؤسسة” أننا ندين ” لكل الضحايا: و لا شيئ سيكون غير منصف لنسيانهم”. قال السيد، حفاظا علي كرامة الضحايا مناشدا القادة: ” أن يضعوا حد لأي عمل اعتراف لمن يلحق بنا الضرر”.
لكي ينهي خطابه، قد أشار إلي 40٪ للهجمات التي ليس لديها أي ممثل مادي،و طالب أن ضحايا هذه الجرائم يعترف بهم كضحايا لإرهاب.” نطالب بفصل الاعتراف بشروط ضحايا الإرهاب، باستجلاء الفرع القضائي من الهجوم.
قد بدأ الحفل الموسيقي بعد خطاب رئيس المؤسسة، بالحركة الثالثة ” الحادي عشر من مارس ” العمل ” الاخير” للمؤلف الموسيقي
ساراغوسا خيسوس توريس، مقطوعة بواسطة ميزو سوبرانو إسميرالدا إسبينوزا و التأليف في سنة 2017 ” في ذكري ضحايا هجوم 11 مارس سنة 2004 في مدريد ” و مستوحاه من موت والدة المؤلف.
بعد ذلك، أوركسترا سيمفونية وجوقة آر تي موجهه من قبل استورياس بابلو جونزاليز فسر أنه قد أدّت السيمفونية الصغيرة DD Op. 125 ، “Coral” ، بواسطة لودفيغ فان بيتهوفن مع العازفين الرسميين جوني مارتينيز و كريستينا فاوس و خوسيه لويس سولا و سبيستيا بيريس.
قد رأست الملكة الحفل الموسيقي بمفردها لأن السيد فليب يوجد في شيلي للاستيلاء على رئاسة جبريل بوريك. بالاضافة أن وزير الخارجية، بدرو جونزاليز- تريبيخانو قد تقدم لرئاسة المحكمة الدستورية؛ للمحكمة العليا و المجلس العام للسلطة القضائية, يعد كارلوس ليسميس؛ المدافع الشعبي، و أنخيل جابيلوندو، و رئيس أركان الدفاع، تيدورو إي لوبيس كلديرون.