أيقونة الكتابة المستقبلية الكاتبة شرين محمد
هي شرين محمد تبلغ من العمر ثمانية عشر تدرس بكلية التربية بالفرقة الأولي طفولة هي ابنة مدينة أسوان مركز كوم آمبو.
تمتلك عدة مواهب منها الكتابة بكل أنواعها خواطر ومقالات وقصص وروايات كما أنها تمتلك موهبة إلقاء الشعر وتأليفه والإنشاد الديني.
بدأت بموهبة الكتابة وهي في عمر السادسة عشر من عمرها وتقول شرين أن بدايتها كانت صعبة حيث أنها لاقت متاعب ولكن بالإشتراك في كيانات كتابية وبالممارسة تخطت كل ذلك.
واجهت الكثير من المنتقدين والمحبطين ولكنها لم تسمع لهم ولم تعطي لهم بالا كما أن هناك من كان يحفزها بعبارات التشجيع من كل من حولها.
وحينما سئلت كيف تخطيتي الكلام المحبط لك او أعداء النجاح أجابت بالثقة بالنفس والتجاهل.
أهم الداعمين لها في موهبتها
هم أهلها وأصدقائها ومعلميها.
وكما أنها تقتدي بعمرو حسن وأميرة البيلي فهم المثل الأعلي لها في مجال الشعر والكتابة.
أهم أمنية تتمناها الكاتبة والشاعرة شرين مخمد هي أن تمتلك كيانا خاصا بها وأن تصل لكل الناس وتصبح من المشاهير
رسالتها الأخيرة إلي كل من يمتلك الموهبة هي أن الواثق بنفسه من الصعب أن ينافسه شخص.
وقالت شرين في حوارها ناصحة المواهب: لا تكتم موهبتك ويجب أن تخرجها وتظهرها للعالم مهما كلفك الأمر.
وختمت حديثها قائلة:؛ طالما تواجه المنتقدين والمحبطين لك فاعلم أنك ناجخ في مجالك موهبتك مقتدية بمقولة الإمام محمد متولي الشعراوي إذا لم تجد لك حاقدا فأعلم أنك إنسانا فاشل.