عميد كلية التربية جامعة أسيوط الذى أطاح بالدكتور عادل النجدى بحجة توزيع كتبه مجانا للطلاب، وبتتبع تصرفات العميد التى تشابه الاخطبوط، أولا انتهت عمادته من ابريل الماضى ومازال يتنفس فى الموقع برعاية رئيس الجامعة ليتقاضي عشرات الآلاف من الجنيهات. وله واقعة سابقة بسحب مقررات د. وحيد وجدي الشامي ( الله يرحمه) في نهاية مايو 2024 قبل اسبوع من نهاية العام الدراسى بسبب تحرير د.وحيد محضر ضده لوجود تلاعب في درجات طالبة كان مشرف عليها بالتربية العملية تغيبت عن الحضور طوال الفصل الدراسي وكانت بالامارات ونجحت بالتلاعب، وسحب العميد منه المقررات وحجب عنه مستحقاته المالية كاملة. ومع بداية الفصل الدراسي الأول للعام السابق وبعد توزيع المقررات الدراسية وحضور د وحيد جميع محاضراته فوجئ في الأسبوع الثالث بسحب المقررات منه للمرة الثانية دون مبرر ،ولم ينصفه أحد فساءت حالته الصحية ودخل مستشفي الجامعة وتوفي في مارس 2025 ،. وهناك أيضا تقرير لجنة بطلب الرقابة الإدارية أثبتت تزويرا في درجات طلاب كويتيين بالحقوق بالجامعة، وبعضهم كان في الكويت وتم إنجاحهم ولكن الجامعة لم تبلغ النيابة العامة لانه تزوير رسمى وعاقبته باللوم، وهناك قضية تقنين العميد مكافآت ونسب لرئيس الجامعة من مذكرات أعضاءهيئة التدريس بقرار مجلس الكلية، وحصل بها على علي مئات الآلاف من الجنيهات وفقا لمستند وزارة المالية، فهناك مكافئات شهرية تتجاوز ربع مليون جنيه أحيانا وحصول العميد علي عشرات الالاف من المجلات العلمية للكلية كتحكيم للبحوث العلمية بلغت ما يقارب 46الف جنيه برغم ان المجلات العلمية بالكلية لم تتلق سوى بحث واحد بتخصصه وهو ( التعليم الصناعي كهرباء) مما يفقد المجلات مصداقيتها العلمية، وكذلك تحكيمه فى بحوث بغير تخصصة والحصول علي مئات الالاف من مكافئات الطلاب الوافدين بالإشراف علي اكثر من 30 طالبا كويتيا بتخصصات ليست مجال تخصصه مثل : تكنولوجيا التعليم والتربية الفنية، ومناقشة عشرات الرسائل للطلاب الكويتيين، كما تمكن من التنكيل بالأساتذة المرشحين ضده للعمادة باختلاق مخالفات وهمية وكيدية لمنع ترشيحهم للعمادة وإحالتهم لتحقيقات حفظت كلها..وله دور فى نقل اعضاء هيئة تدريس وندبهم من جامعات أخري دون موافقة مجالس الأقسام العلمية المختصة لعدم الحاجة إليهم، ثم الاستيلاء علي مستحقات عميد الكلية السابق وردها بعد كشفه دون معاقبته،، وإهدار 100 الف دولار من مشروع STASAA باقي مستحقات الكلية من مشروع المعونة الامريكية الذي تعاقد عليه العميد السابق وسقطت بالمدة. والجباية من جيوب الطلاب خصص لإدارة الجامعة 10% من عائدات الكتاب و3% لإدارة الكلية .إضافة إلى مخالفات:شراء وتركيب 74 تكييف قدرة 5 حصان بمدرجات الكلية بمبلغ 1,5مليون جنيه منذ 3 سنوات ولم تعمل حتي الآن، وتحويله فصل دراسى إلي قاعة مناقشات بالكلية باسم رئيس الجامعة ، ليرضي عنه ويجدد له، برغم وجود قاعتين للمناقشات بالكلية فارغتين طوال العام الدراسي .( للعلم : لسنا ضد أحد، لكن نبحث عن الحقيقة..وحق الرد مكفول للجميع دون استثناء) والمستندات موجودة لكل الوقائع للتحقق منها )
تنويه مهني: النص أعلاه منشور كما ورد حرفيًا من صاحبه، وحق الرد مكفول لجميع الأطراف. لأي ردود أو بيانات توضيحية يُرجى مراسلتنا عبر صفحة اتصل بنا.
