أطلق المركز الإعلامى للأزهر الشريف، اليوم الخميس، رسالة جديدة من حملة «نصيبًا مفروضَا»، لتفنيد المزاعم الباطلة التى يرددها البعض حول فلسفة الميراث فى الإسلام، والمقاصد الشرعية لأنصبة الورثة وترتيبهم، حيث توضح الرسالة أن الإسلام منهج شامل لمراحل عمر الإنسان المختلفة وأن الشريعة الإسلامية انفردت بترتيب حقوق للإنسان قبل ولادته وبعد وفاته.
تأتي حملة «نصيبًا مفروضًا» بالتعاون مع مركز الأزهر العالمي للفتوي الإلكترونية، في ضوء توجيهات فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، لكافة أبناء الأزهر، بمختلف تخصصاتهم، بالنزول إلى أرض الواقع ومعايشة الجماهير وتلمس همومهم، والبحث عن حلول ناجحة وواقعية للمشكلات المجتمعية، كما هو الحال بالنسبة لقضية حرمان المرأة من الميراث في بعض الحالات.
