بدأت فنزويلا العمل القنصلي ضد محاوله وتهريب المهاجرين.
ترجمه: امنيه هلالي فتحي
بدأت فنزويلا العمل القنصلي ضد محاوله وتهريب المهاجرين.
هذا الخميس، بدأت جمهوريه حكومه فنزويلا البوليفياريه اليوم مراقبه والعمل القنصلي مع مختلف مؤسسات الدولة من أجل الحد من حدوث جريمه الاتجار وتهريب المهاجرين.
وعلى حسب البيان الصحفى نشر على الموقع الإلكتروني لوزارة الخارجية، قاد النشاط مديرة مكتب العلاقات القنصلية لوزارة السلطة الشعبية للعلاقات الخارجية، يولايا تاباريس الذي أوضحت أن أثناء يوم العمل شاركوا سبع مندبون من شركات الطيران ووكلات السفر وهؤلاء كمندبون من المؤسسات المختلفه الحكوميه ذات الاختصاص فى هذا المجال.
بعد ذلك، أوضحت ان بدات فنزويلا اليوم أعمال المراقبة والتحقيق لتعزيز كل الأجراءات التوجيهيه التى تسمح بالحد من محاوله والاتجار بالبشر فى بلادنا حتى نحو الخارج.
في هذا المعني، أوضحت ان هذه المبادرة تنقسم إلى ثلاث مراحل: التطابق مع التدريب التي تتمثل في إبلاغ وكالات السفر المختلفة لأهمية الوقاية من تحقيق تقليل عدد الحالات.
الخطوه الثانية تتعلق بإجراء المقابلات التي سوف تتم خلال ملء استبيان من المستخدمين فى وقت شراء تذكرة الطيران، واخيرا، تطبيق التحقيقات في رحلتين اسبوعتين خلال الشهر.
والأحداث الاخرى التى نفذت تكون ملء استبيان قصير من قبل الوكالات التى سيسهل تحديد الرحلات والعناصر التي تسمح بالتنبيه فيما يتعلق بحالة الاتجار وحتى التناقض عندما يكون الشخص غير مسموح به في رحلة معينة.
شددت المديرة على اهمية الوقاية والعمل المفصل بين مؤسسات الدولة ومختلف الشركات المتعلقة بالخدمة الجوية لضمان رفاهية الفنزوليين والفنزويليات الذين يقرروا السفر إلي الخارج.
ومن جانبه، اشاد خوسية موشاشة، مندوب من وكالة السفر الفنزوالية مبادرة الدولة الفنزوالية كطريقة للوقاية.
نحن، وكالات السفر نستطيع نساعد كثيرا لأننا بالفعل نكون أحد جهات الأتصال الرئيسية لتلك الأشخاص للوصول لبلاد. تكون مبادرة رائعة ننتظر فعل افضل من الممكن وأن ينتهي هذا الأنخفاض في هذا النوع من الأنشطة.
من المهم التأكيد أن الدولة الفنزوالية تكافح باستمرار ضد هذه الجريمة
بالفعل، منذ عام ٢٠١٧ اتهمت النيابة العامة “المؤسسة المسؤلة عن الاجراءات الجنائية ١٩٦ شخص بالتورط في هذه الكارثة.