ترجمة :منه عطيه يحي يوسف
يستمر الإتحاد بتعليق النتيجة بعد الإنتخابات العامة. صرح رئيس وزراء ساكسونيا أنهايه هاسيلوف أن الشرق قد إتخذ هذا الاختيار. دعا عضو هيئة رئاسة الاتحاد الديمقراطي المسيحي ، روتغن ، إلى عملية تجديد شاملة ، وبعد هزيمة الإتحاد في الانتخابات الفيدرالية ، دعا عضو هيئة رئاسة الاتحاد الديمقراطي المسيحي ، نوربرت روتغن ، إلى تبعات تتعلق بالموظفين وبداية جديدة. قال روتجن “تاجشبيجل” إن هذا يجب أن يحدث بسرعة ، بغض النظر عما إذا كان الإتحاد سيشارك في الحكومة المقبلة أم لا. عليك الآن أن تقول بصدق ما يعرفه الجميع على أي حال: “عدم قبول المرشح كان الموضوع الرئيسي للحديث في الحملة الانتخابية. أرمين لاشيت يعرف ذلك أيضًا.” ومع ذلك ، لا يكفي الآن “تغيير شخص واحد فقط”. يجب أن تكون عملية التجديد شاملة: “الحزب ، المجموعة البرلمانية ، المحتوى ، التواصل ، الأفراد”. يحث كارليشيك على الوحدة. وقال رئيس وزراء شليسفيغ هولشتاين دانييل غونتر (CDU) لـ “نويه أوسنابروكر تسايتونج” أنه إذا دخل الاتحاد في المعارضة ، ” كل شيء يجب. “للاختبار”. “الجميع يوافق” على ذلك. في غضون ذلك ، حثت وزيرة التعليم أنيا كارليشيك (CDU) على الوحدة. وقالت لمجموعة فونكي الإعلامية: “في النهاية ، لا أحد لديه أي شيء من المؤامرات”.
دعا نائب رئيس الإتحاد الديمقراطي المسيحي ، توماس ستروبل ، إلى تحليل شامل للهزيمة الانتخابية. قال وزير داخلية بادن فورتمبيرغ لصحيفة فونكه: “بغض النظر عن كيفية انتهاء المحادثات الاستكشافية أو مفاوضات الائتلاف ، يجب أن ننظر وسنحلل نتائج الانتخابات بعناية شديدة”. هاسيلوف: “الشرق قرر انتخاب” ساكسونيا – يرى رئيس الوزراء أنهالت راينر هاسيلوف (CDU) أن ألمانيا الشرقية حاسمة للأداء الضعيف للاتحاد في الانتخابات الفيدرالية. وقال لصحيفة “راينيش بوست” إن “الشرق قرر الاختيار”. “لو لم يخفض حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي عشر نقاط مئوية عن الغرب في الشرق ، لكان الاتحاد قد انتصر في الانتخابات الفيدرالية”.
كان هاسيلوف قد تحدث لصالح زعيم CSU ماركوس سودر في القرار بشأن ترشيح الاتحاد لمنصب المستشار وجادل ، من بين أمور أخرى ، بتصنيفاته العالية الشعبية. وقال هاسيلوف للصحيفة “لم أخف أبدا من يتحسن في الشرق”. ليس البرنامج فقط هو المهم ، ولكن أيضًا الثقة في الناس. “نحن نتعامل مع حدث في انتخابات البوندستاغ يجب تقييمه بعناية” ، قال هاسيلوف. لكنه كان واثقًا: “إن الأحزاب الشعبية القوية ، CDU و CSU ، مثل العديد من الأحزاب الأخرى السابقة ، ستحل هذا بشكل منطقي. هذا الخيار ليس نهاية العالم بالنسبة لنا إذا استخلصنا الاستنتاجات الصحيحة منه.”
